الأربعاء، 31 أغسطس 2011
قد يعلو على أشواقي صمتٌ يأججني
وقد يغمرُ آمالي شوقٌ يبددني
وفي هدأةِ الليلِ البهيمِ
يجتاحُني صوتُ شوقٍ يمزقني
يغمرُ أحلامي ويُشعلُ آمالي
يجمعُني من الرُكامِ تارةً .. ويُبعثرني
على جُدران قلبي ظَهرت نُدوبٌ
وعلى عتباتِ الشوقِ .. سُهدٌ يُكسرُني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق